الجسد اعقد المفاهيم في حيتنا هذا هو شي و هبه الله لن لكن من سالف الزمان عمد الانسان لبيع هذا الجسد
فقديما كان بيع و شراء حتى يصبح انسان ملك لانسان أخر و كان هذا وضحا و جلى في كل العصور السابقة من العصور القديمة الي العصر الحديث و اول من دعا اغتق الرقاب هو الدين الاسلامي في زمن نبينا محمد عليه افضل سلام تم عتق العبيد و كانت هذه احدى بوادر للتخلص من العبدية لكن مع ابتعاد المسلمين عن دينهم عادنا الي بيع الجسد الى اواسط العصر الحديث و المعاصر بعد ان ظهرت حقوق الانسان و لكن هل بعد ذلك تم التخلص من هذه الظاهرة لالا البتة حيث ظهرت لنا تجارة الجسد في شكل جديد تتمثل في تجارة الجنس او بيع المراة لجسدها مقابل المال هذا ايضا نوع من التجارة حيث المراة تقدم جسدها ليتمتع به الرجال مقابل المال و هذا اليوم ما أصبح نقول عنها تجارة فالانسان ابد لم يتخلص من تجارة الجسد و الى اليوم في 2014 لا توجد اي بوادر لموت هذه الظاهرة بل على العكس هي كل يوم في ازدهار
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.